ما دام البشر يريدون الاستمرار في الحياة في ظل السلاح، فانهم لن يستطيعوا ان يكونوا أناساً، ولن يستطيعوا الوصول الى الاهداف الانسانية، فالناس انما يستطيعون تحقيق الاهداف الإسلامية والانسانية، والحصول على الكمال العلمي فقط عندما ينتصر القلم على الرشاش، وعندما يصل الفكر البشري بالبشر الى الاقتناع بوضع السلاح جانباً، وإخلاء الميدان للقلم، وللعلم.

ارسل هذا الخبر الی الاصدقاء